تَحْتَ سِرَاجِ العِشْقِ ...




أُنَاجِي بِخَمَاوَةِ صَوْتِي بِإسْتِحْيَاءٍ ...

وأنَا عَلَى مَدَارِجِ العِشْقِ تَحْتَ السِرَآجِ مُرَدِدَاً

تواشِيِحِ الحُبِّ مِنْ زَاوِيَةِ السَّمَاءِ ...

حَوْلَ رَقِيِقَةِ وَرْدٍ تَثَاءَبَتْ فِي مِشْكَاةِ جَسَدِي ..

فَرَعَشَتْهُ هَوْجَاً ..

.وَأَكْسَتْهُ مَزِيجَاً مِنْ عُنْفُوَانِ الأَلْقِ المُعَطَّرِ ..

فِي مَصَارِعِ جُنُونِي .. ...

وِيَنْتَابُنِي نَزَغَاتٌ مِنْ الفَرَحِ فِي خَوَاصِرِ الشِّفَاهْ ..

لِـأكُونَ كَذَرَاتٍ مِنَ الجِرْيَالِ الهَاطِلِ جَوْفَاً

حِيِنَمِا تَتَلاقَى مَعْ مَجَادِيفِ المَزَاجِ ..

لِمَا رِأَيْتُه مِنْ مَلَامِحٍ للحَبِيِبِ الذَي كَانَ كَالهَالَةِ العَظِيِمَةِ حَوْلَ دَائِرَةِ القَمَرْ ...

وَعِنْدَ الأُفُولِ بِخَطَوَاتِ الرُّجُوعِ ..

أَبْدَأُ بِجَمْعِ شَتَاتِ الحُبِّ ..

فَلَا أَسْتَطِيعُ المَقْدِرَةَ .. وَ لَا أُبَاشِر لِقَلْبِي بِالمَعْذِرَةِ ..
فَأَمْرِي كَعَنَاقِيدَ مِنَ اليَاقُوتِ المُدَلْى فِي أَرْجَاءِ العِشْقِ الفَسِيِحِ ...

بقلمي

روح و ريحان

  • Digg
  • Del.icio.us
  • StumbleUpon
  • Reddit
  • Twitter
  • RSS

4 التعليقات على موضوع "تَحْتَ سِرَاجِ العِشْقِ ..."

  1. صدقي شُرّاب كتب يقول:
    2 يناير 2010 في 5:24 ص

    يشرفني التعرف عليك : )

  2. غير معرف كتب يقول:
    11 فبراير 2010 في 4:09 ص

    عنجد ابداع كتيرر حلوة مدونتك
    بتنمالك التوفيق
    eng eman

  3. Mohammed Samir رَوْحٌ وَ رَيْحَان~ كتب يقول:
    12 فبراير 2010 في 2:11 م

    أشكركم بحجم السماء :)
    وبارك الله فيكم ..

  4. Mohammed Samir رَوْحٌ وَ رَيْحَان~ كتب يقول:
    9 فبراير 2018 في 5:18 م

    ههه نتشرف بمعرفتك .. ياه هذه اول مرة افوت المدونة من عام 2010 و نحن الان ب 2018 ..

إرسال تعليق

( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد) سورة ق~