وَالأَلَمُ يَجْرِي فِي دِمَايَا
][ وَالأَلَمُ يَجْرِي فِي دِمَايَا ][
لَـسْتُ أُخْـفِي دَمْعَتِي وَالأَلَمُ يَجْرِي فِي دِمَـايـَا ..
.مِنْ سَبًّ عَرِيضٍ عَلَى الإسْلَامٍ وَضَرْبِه بَالعَصَايَا ..
وَ نَحِيبُ صَوْتِي يَنْشُجُ مِنْ وَجْدٍ وَ يَبْكِي بُكَايَا ..
مِنْ خُذْلَانِ المِلْيَارِ وَالصُّحُفُ فِيهِم تَكْتُبُ الخَطَايَا ..
لِـأُمَّةٍ مُدَّتْ يَدَاهَا حَوْلَ الصَّلِيِبِ وَ مُغْرَيَاتِ الدَّنَايَا .
.بَاعُوا دِينَهُمْ بِسَفِيفِ أَسْوَدٍ وَ نَارٌ تَلَظَّتْ فِي الحَشَايَا..
حَشَدُوُا أَرْضَهَمُ بِبَنِي أَصْفَرٍ فَذَلُّوا الشَّبَابَ وَالصَّبَايَا..
وَ فِي الأَغْلَالِ تَصَفَّدُوا خَلْفَ الشَّمْسِ وَ خَلْفَ الخَفَايَا..
يَا رَبُّ أَدْعُوكَ وَ قَلْبِي وَجِلٌ فِي الصَّبَاحِ وَ فِي المَسَايَا..
رُحــْمَاكَ رَبَّي بـِرَحْمَةٍ مــِنَ السَّمَا فَأَنْتَ الرَّجَـا يَا رَجَايَا ..

29 أكتوبر 2009 في 12:20 م
والله ,,
عندما قرأتها ..
شعرت أنني عندما أكتب قصيدة ما..
أكون كالتي "تلصق" أي كلمة مع أخرى لتكون بعض الكلمات .. ومن ثم تسمي نفسها كتبت شعراً..
أتمنى أن تواصل المسير ولا تفعل مثلي .. فأنا قد أنهيت الكتابة , واستقلت من التأليف ..
لقد كانت بدايتك مميزة للسير في درب الشعر العربي,,تحياتي لك
22 نوفمبر 2009 في 12:22 م
رائع جدا ،،
بكل تأكيد لي عوده ،،