وَ عَلَى شَفِيرِ الرُّوحِ
مَا بَيْنَ أَشْطَارِ الحُلُمِ تَثَائَبَ نَجْمٌ وَ وَهْجٌ تَنَفَّسَ تَالِي ..
أَتْتْهَا رِجَالَاً شَعْثَاءَ بِلَهَفٍ فَكَانَتْ تَبَارِيِحَ أَشْوَاقِي ..
ضَرَبَهَا طًوُلُ الزَّمَانِ بِسَعَفٍ وَحَدَّ فَقَارَهَا صَوْتُ آهَاتِي ..
أَرْتَجِي عَوْدَةَ الأَيَّامِ دَمْعَاً وَ رَسُولُ آذَانِي أزْعَجَتْه انْتِحَابَاتِي ..

0 التعليقات على موضوع "وَ عَلَى شَفِيرِ الرُّوحِ"
إرسال تعليق
( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد) سورة ق~